مازال المركز الصحي بطلمين يعاني من نقص في الخدمات على غرار المشاكل التي يتخبط فيها منذ نشأته ، فهو إلى اليوم يعرف نقصا فادحا في الخدمات الأولية لاسيما الإسعافات ونقص الأطباء مما خلق نوع من التوتر وسط المرضى الذين أدى بهم المرض إلى شد الطوابر الطويلةالتي ألفوها .
سبيطار طلمين الذي يبعد عن قطاع تيميمون مايقرب الميئة كيلومتر يدخله الطبيب العشرة صباحا ويغادره تمام منتصف النهار وأمام مرأ المسؤولين ، ناهيك عن الغيابات المتكررة ونقص في الخدمات من كل النواحي وغياب النظافة التي هي أساس الصحة ، وانعدام الإنارة في جل القاعات ...
والباقي حدث ولاحرج........