موبيليس من جهة والتريسينتي من جهة ....واش هذا الحقرة ؟

بعدما قضى شعب طلمين هذه الصائفة في ظروف جد مزرية بين الإنقطاع المتكرر للكهرباء وغياب الشبكة الوطنية للإتصالات موبيليس في أغلب الأوقات ، يظل المواطن الذي لاحول له ولاقوة يتعايش مع هذه الأوضاع متمنيا أن يجد نفسه يوما يعيش كباقي أفراد الوطن الواحد .
مشكل الكهرباء فاق الحدود فصار البعض منا ( بعض مناطق طلمين ) تأتيها الكهرباء من أدرار على مسافة 300 كلم مرورا بتيميمون وشروين والكل على علم بمشاكل هذه الشبكة وخاصة من شدة الحمولة وفي المقابل لاتبعد عن مركز إنتاج الكهرباء بطلمين سوى عشرة كيلو مترات والذي يزودها بالكهرباء لأكثر من عشر سنين ، فما الذي تغير اليوم وصارت الكهرباء نستوردها من الولاية وبلديتنا تصدرها إلى قصور بشار المجاورة ، ألسنا نحن أولى بها ، هذا من جهة وأما عن موبيليس فعنه كلام أخرإذ صار في طلمين يقال عنه موبيليس والكل يتألم ، شعار جاء بعد المعانات المتواصلة مع هذه الشبكة .
فإلى متى هذا الظلم ونحن على عتبة 2012 .؟؟؟؟؟ ....
مع المعز أيبك ستصلك الحقيقة