كفيت ووفيت أخي الأندلسي
كل يوم حال طلمين من السوء إلى الأسوء فبعد قساوة الطبيعة التي لم ترفق بحالنا ، وطابعنا الجغرافي الذي حرمنا العيش بسعادة كغيرنا ، فمن حصار الرمال وهول الرياح وجهل المجتمع .... هاهم ساستنا وأولياء أمورنا يزيدون فوق هذه الأزمات معانات ومعانات ...
لايوجد قطاع في طلمين يستتنى من تجوزاتهم وإهمالهم أياه ...
حتى كرامة قومهم تاجروا بها في كواليسهم المظلمة ...
مهما تحدثنا عن تلك المعانات ( ماء كهرباء غاز ....الخ)
يبقى شرف الطلميني خط أحمر لايحق لأحد أن يهين كرامته في دولة كالجزائر تدّعي الكرامة والحرية ..
دمت وفي النصر أخي الأندلسي
تقبل مروري